النسيج

  • كيف يؤدي فقدان عائلات بأكملها إلى تدمير النسيج الاجتماعي في غزة

    إيمان عوض كانت أماً حامية. قبل الحرب في غزة، لم تكن الفتاة البالغة من العمر 31 عاماً تسمح لأطفالها باللعب في الشارع دون مراقبة. وقالت سندس، زوجة شقيق إيمان: “كانت تخشى دائماً على أطفالها”. والآن تواجه الأسرة دماراً يفوق أسوأ مخاوفها. وقُتلت إيمان وزوجها وابنتهما الكبرى وابنهما الرضيع في غارة جوية إسرائيلية الشهر الماضي. ونجت ابنة إيمان الصغرى، إيام آغا،…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى